دولي

‏غلاف بيان وزير الخارجية المصرى سامح شكري : “وتنساب يا نيل حرًا طليقًا لتحكي ضفافك معنى النضال”..

ملخص خطاب أسد الخارجية المصرية معالي الوزير سامح شكري :

1_ إثيوبيا بدأت بالفعل بالملء الثاني قبل 3 أيام من اجتماعنا اليوم

2_ إثيوبيا تريد أسر نهر النيل وتحويله لأداة سياسية وندعو مجلس الأمن لاتخاذ موقف مماثل للاتحاد الأوروبي بشأن سلوك أديس أبابا .

3_ إثيوبيا رفضت كل المقترحات المصرية والسودانية لحل أزمة سد النهضة والمسار التفاوضي الذي يقوده الاتحاد الأفريقي وصل لطريق مسدود .⁧

4_ إثيوبيا تتوهم إمكانية هيمنتها على نهر النيل وتعتبر مشاركتها في المفاوضات من باب المجاملة.

5_ مصر أتت إلى مجلس الأمن العام الماضي لتحذر من هذا الخطر المحدق
6_ سبب أزمة سد النهضة سياسي بامتياز والنهج الاثيوبي احبط كل جهود حل الأزمة .

7_ سبب فشل مفاوضات سد النهضة هو التعنت الإثيوبي.

8_ انخرطنا على مدى عقد كامل بمفاوضات مع إثيوبيا بشأن سد النهضة ونريد اتفاقا ملزما .

9_ ما زلنا نمارس ضبط النفس تجاه سلوك إثيوبيا بشأن سد النهضة وهو سلوك فج يعكس عدم المسؤولية وتجاوزها السافر .

10_ نواجه تهديدا يطال أكثر من 100 مليون مصري .

11_ في حال أصرت إثيوبيا على موقفها لن يكون أمام مصر بديل سوى أن تصون حقها في البقاء .

Hany Khater

د. هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، إضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، وهو أيضًا رئيس تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المواقع الأخرى. يعد هاني خاطر صحفيًا ومؤلفًا ذو خبرة عميقة في مجال الصحافة والإعلام، متخصصًا في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات. يركز في عمله على تسليط الضوء على القضايا المحورية التي تؤثر على العالم العربي، ولا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. على مدار مسيرته المهنية، نشر العديد من المقالات التي تتناول انتهاكات حقوق الإنسان والحريات العامة في بعض الدول العربية، فضلًا عن القضايا المتعلقة بالفساد الكبير. يتميز أسلوبه الكتابي بالجرأة والشفافية، حيث يسعى من خلاله إلى رفع مستوى الوعي وإحداث تغيير إيجابي في المجتمعات. يؤمن هاني خاطر بدور الصحافة كأداة للتغيير، ويعتبرها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومحاربة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمع أكثر عدلًا وإنصافًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!