عضوية

عضوية الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الانسان

عضوية الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الانسان

يُتيح الاتحاد الدولى للصحافة العربية وحقوق الانسان فرصة الانضمام كأعضاء للأفراد والصحف والمجلات والقنوات والإذاعات وكل وسائل الإعلام والحقوقيين والجمعيات والمنظمات الحقوقية مما يعكس التزام الاتحاد بتعزيز حرية التعبير  والإعلام وحقوق الانسان في العالم . يجب على الأفراد الراغبين في الانضمام أن يكونوا معتمدين من جهة إعلامية وأن يتمتعوا بسمعة طيبة في مجالاتهم. يُرحب أيضًا بالأعضاء الحقوقيين الذين يساهمون في تعزيز القيم الإنسانية وحقوق الإنسان، حيث يلعبون دورًا حيويًا في ربط الإعلام بالقضايا الحقوقية وتعزيز الوعي بالحقوق الإنسانية.

للعضوية ثلاث انواع ( عاملة ، منتسبة ، شرفية)

الاعضاء الحقوقيون

تُخصص هذه العضوية للحقوقيين والمختصين في مجال حقوق الإنسان الذين يسعون لتعزيز القيم الحقوقية في العمل الإعلام و يجب على العضو الحقوقي أن يكون لديه خبرة ومؤهلات في مجال حقوق الإنسان، وأن يكون لديه سجل من المساهمات التي تدعم الدفاع عن الحريات والحقوق، يسعى الاتحاد إلى دمج هؤلاء الأعضاء ضمن أنشطته لتعزيز الوعي الحقوقي وتحقيق التعاون بين الإعلام وحقوق الإنسان

المستندات المطلوبة لطلب العضوية

المستندات المطلوبة لطلب العضوية

Hany Khater

د. هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، إضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، وهو أيضًا رئيس تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المواقع الأخرى. يعد هاني خاطر صحفيًا ومؤلفًا ذو خبرة عميقة في مجال الصحافة والإعلام، متخصصًا في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات. يركز في عمله على تسليط الضوء على القضايا المحورية التي تؤثر على العالم العربي، ولا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. على مدار مسيرته المهنية، نشر العديد من المقالات التي تتناول انتهاكات حقوق الإنسان والحريات العامة في بعض الدول العربية، فضلًا عن القضايا المتعلقة بالفساد الكبير. يتميز أسلوبه الكتابي بالجرأة والشفافية، حيث يسعى من خلاله إلى رفع مستوى الوعي وإحداث تغيير إيجابي في المجتمعات. يؤمن هاني خاطر بدور الصحافة كأداة للتغيير، ويعتبرها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومحاربة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمع أكثر عدلًا وإنصافًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!